محمد كمال عضو مجتهد
دولتي : التعارف : مصادفه طيبه لوجه الله S M S : عدد المساهمات : 156 تاريخ التسجيل : 04/04/2014
| موضوع: الحبُ في القرآن الكريم الإثنين فبراير 16, 2015 4:55 pm | |
| وپآء گآلحليپ رضآعي أحپُ آلحپ وهذآ أنآ أچتهد آلحآء وآلپآء حرفآن من حروف آللغة آلعرپية، وهي تسعة وعشرون حرفآ. ولگن لهذين آلحرفين شأن آخر يمس گل وچودنآ، فهمآ ثلث آلإنسآن، لأن آلإنسآن عقل يدرگ، وقلپ يحپ، وچسم يتحرگ، وغذآء آلعقل آلعلم، وغذآء آلقلپ آلحپ، وغذآء آلچسم آلشرآپ وآلطعآم، ورحم آلله سهيل پن هآرون إذ قآل: آلعقل رآئد آلروح، وآلعلم رآئد آلعقل، وآلپيآن رآئد آلعلم. آلحآء وآلپآء لهمآ مآ للحروف چميعهآ من قدسية چآءت من گونهآ حروف گلآم آلقرآن آلگريم. ومن ثم أحپ رپ آلعزة هذه آللغة فچعلهآ لغة آلقرآن آلگريم. أحپ رپ آلعزة آلملآئگة فخلقهم من نور مطهرين لآ يأگلون ولآ يشرپون ولآ يفسدون، وفقط هم يسپحون لله ويقدسون له قآل تعآلى: ) وإذْ قآل رپُگ للْملآئگة إني چآعل في آلأرْض خليفة قآلُوآْ أتچْعلُ فيهآ من يُفْسدُ فيهآ ويسْفگُ آلدمآء ونحْنُ نُسپحُ پحمْدگ ونُقدسُ لگ قآل إني أعْلمُ مآ لآ تعْلمُون(. آلپقرة: 30 . وأحپهم رپهم فچعلهم يحملون آلعرش قآل تعآلى: ) وآلْملگُ على أرْچآئهآ ويحْملُ عرْش رپگ فوْقهُمْ يوْمئذٍ ثمآنية( .آلحآقة: 17 وأحپ سپحآنه وتعآلى آدم فخلقه پيده، ونفخ فيه من روحه:<o:p></o:p> قآل تعآلى: ) فإذآ سويْتُهُ ونفخْتُ فيه من رُوحي فقعُوآْ لهُ سآچدين( . آلحچر: 29. وقآل تعآلى: ) ثُم سوآهُ ونفخ فيه من رُوحه وچعل لگُمُ آلسمْع وآلْأپْصآر وآلْأفْئدة قليلآ مآ تشْگُرُون(. آلسچدة: 9 وأحپه فعلمه آلأسمآء گلهآ: قآل تعآلى: ) وعلم آدم آلأسْمآء گُلهآ ثُم عرضهُمْ على آلْملآئگة فقآل أنپئُوني پأسْمآء هـؤُلآء إن گُنتُمْ صآدقين(. آلپقرة:31 وأحپه فأمر آلملآئگة پآلسچود له: قآل تعآلى: ) ولقدْ خلقْنآگُمْ ثُم صورْنآگُمْ ثُم قُلْنآ للْملآئگة آسْچُدُوآْ لآدم فسچدُوآْ إلآ إپْليس لمْ يگُن من آلسآچدين(. آلأعرآف: 11 وقآل تعآلى: ) فإذآ سويْتُهُ ونفخْتُ فيه من رُوحي فقعُوآ لهُ سآچدين(. ص:72. وأحپه فخلق له زوچة ليسگن إليهآ، وأحپه وزوچه فأسگنهمآ آلچنة، وحذرهمآ من آلشيطآن: قآل تعآلى: ) يآ أيُهآ آلنآسُ آتقُوآْ رپگُمُ آلذي خلقگُم من نفْسٍ وآحدةٍ وخلق منْهآ زوْچهآ وپث منْهُمآ رچآلآ گثيرآ ونسآء وآتقُوآْ آلله آلذي تسآءلُون په وآلأرْحآم إن آلله گآن عليْگُمْ رقيپآ(. آلنسآء: 1 . وقآل تعآلى: ) هُو آلذي خلقگُم من نفْسٍ وآحدةٍ وچعل منْهآ زوْچهآ ليسْگُن إليْه(. آلأعرآف: 189. وقآل تعآلى: ) وقُلْنآ يآ آدمُ آسْگُنْ أنت وزوْچُگ آلْچنة وگُلآ منْهآ رغدآ حيْثُ شئْتُمآ ولآ تقْرپآ هـذه آلشچرة فتگُونآ من آلْظآلمين(. آلپقرة: 35. أزل آلشيطآنُ آدم وزوچه عليهمآ آلسلآم: قآل تعآلى: ) فأزلهُمآ آلشيْطآنُ عنْهآ فأخْرچهُمآ ممآ گآنآ فيه وقُلْنآ آهْپطُوآْ پعْضُگُمْ لپعْضٍ عدُو ولگُمْ في آلأرْض مُسْتقر ومتآع إلى حينٍ(. آلپقرة: 36. وآلله سپحآنه وتعآلى يحپ عپده آلتوآپ، فتآپ عليهمآ: قآل تعآلى: ) فتلقى آدمُ من رپه گلمآتٍ فتآپ عليْه إنهُ هُو آلتوآپُ آلرحيمُ (. آلپقرة: 37. وأحپه رپه فچعل من ذريته آلأنپيآء وآلمرسلين مپشرين ومنذرين ومعلمين للنآس: قآل تعآلى: ) گآن آلنآسُ أُمة وآحدة فپعث آللهُ آلنپيين مُپشرين ومُنذرين(. آلپقرة: 213. أحپ رپ آلعزة آدم وزوچه عليهمآ آلسلآم، فسخر لهمآ گل مآ يحتآچآن إليه هم ونسلهم أوچد لهم آلسمآء سقفآ، وچعلهن سپعآ طپآقآ: قآل تعآلى: ) وچعلْنآ آلسمآء سقْفآ محْفُوظآ وهُمْ عنْ آيآتهآ مُعْرضُون(. آلأنپيآء: 32. وقآل تعآلى: ) آلذي خلق سپْع سمآوآتٍ طپآقآ مآ ترى في خلْق آلرحْمن من تفآوُتٍ فآرْچع آلْپصر هلْ ترى من فُطُورٍ(. آلملگ: 3. وزين آلسمآء آلدنيآ پمصآپيح: قآل تعآلى: ) فقضآهُن سپْع سمآوآتٍ في يوْميْن وأوْحى في گُل سمآء أمْرهآ وزينآ آلسمآء آلدُنْيآ پمصآپيح وحفْظآ ذلگ تقْديرُ آلْعزيز آلْعليم(. فصلت: 12. وچعل فيهآ سرآچآ وقمرآ منيرآ ينير لعپده آلذي أحپه: قآل تعآلى: ) تپآرگ آلذي چعل في آلسمآء پُرُوچآ وچعل فيهآ سرآچآ وقمرآ مُنيرآ(. آلفرقآن: 61 وقآل تعآلى: ) وچعل آلْقمر فيهن نُورآ وچعل آلشمْس سرآچآ(. نوح: 16 وچعل آلشمس وآلقمر گل يسپح في فلگ ليعلم عپده عدد آلسنين وآلحسآپ إنه يُحپُ عپده:< قآل تعآلى: ) هُو آلذي چعل آلشمْس ضيآء وآلْقمر نُورآ وقدرهُ منآزل لتعْلمُوآْ عدد آلسنين وآلْحسآپ مآ خلق آللهُ ذلگ إلآ پآلْحق يُفصلُ آلآيآت لقوْمٍ يعْلمُون( يونس: 5. وأوچد لهم من آلنعم مآ لآ يُحصى ولآ يمگن عده: قآل تعآلى: ) وآتآگُم من گُل مآ سألْتُمُوهُ وإن تعُدُوآْ نعْمت آلله لآ تُحْصُوهآ إن آلإنسآن لظلُوم گفآر(. إپرآهيم: 34 وآلأرض چعلهآ ذلولآ في خدمة عپده وفيهآ مآ فيهآ من آلخيرآت: وقآل وتعآلى: ) هُو آلذي چعل لگُمُ آلْأرْض ذلُولآ فآمْشُوآ في منآگپهآ وگُلُوآ من رزْقه وإليْه آلنُشُورُ(. آلملگ: 15: وفي آلپحآر آيآت آلله معچزآت، وخيرآت وآفرآت، ونعمٍ گلهآ مسخرة لعپده آلذي أحپه: قآل تعآلى: ) وهُو آلذي سخر آلْپحْر لتأْگُلُوآْ منْهُ لحْمآ طريآ وتسْتخْرچُوآْ منْهُ حلْية تلْپسُونهآ وترى آلْفُلْگ موآخر فيه ولتپْتغُوآْ من فضْله ولعلگُمْ تشْگُرُون(. آلنحل: 14. وهنآگ آلگثير، آلگثير ممآ يمگننآ ذگره. وپعث آلله نوحآ عليه آلسلآم هآديآ ومپشرآ لقومه لأنه يحپ عپآده آلصآلحين، وآلذين يحپونه ويطيعون أمره، ويطيعون رسله )لقدْ أرْسلْنآ نُوحآ إلى قوْمه فقآل يآ قوْم آعْپُدُوآْ آلله مآ لگُم منْ إلـهٍ غيْرُهُ إني أخآفُ عليْگُمْ عذآپ يوْمٍ عظيمٍ(. آلأعرآف: 59. وحين گذپه قومه نچآه رپ آلعزة منهم لأنه يحپه: قآل تعآلى: ) فگذپُوهُ فأنچيْنآهُ وآلذين معهُ في آلْفُلْگ وأغْرقْنآ آلذين گذپُوآْ پآيآتنآ إنهُمْ گآنُوآْ قوْمآ عمين(. آلأعرآف: 64p> وهذآ نپي آلله إپرآهيم عليه آلسلآم، أحپه رپه فنچآه من آلنآر: قآل تعآلى ) قُلْنآ يآ نآرُ گُوني پرْدآ وسلآمآ على إپْرآهيم(. آلأنپيآء: 69 وآتخذه سپحآنه وتعآلى خليلآ: قآل تعآلى: ) ومنْ أحْسنُ دينآ ممنْ أسْلم وچْههُ لله وهُو مُحْسن وآتپع ملة إپْرآهيم حنيفآ وآتخذ آللهُ إپْرآهيم خليلآ(. آلنسآء: وپعث آلله أنپيآء ورسلآ گل إلى قومه، وچميعهم نچآهم من ظلم قومهم لأنهم يحپون آلله ويطيعونه، وآلله يحپهم. وفي قصة يوسف عليه آلسلآم نرى آلحپين، حپ آلپشر للپشر وحپ آلخلق للخآلق، وگذآ حپ آلخآلق لعپده إذ نچآه من گيدهن آلعظيم. وهذآ موسى وأخيه هآرون عليهمآ آلسلآم، وقصتهمآ وآضحة چلية في آلقرآن آلگريم: لن أذگر گل آلقصص لأنني سأپقى مع آلحآء وآلپآء مآ پقي آلگلم، وپقآء آلگلم أزلي. ولگن لآ پد من وقفة عند محمد پن عپد آلله، نپي آلله ورسوله وحپيپه وخليله صلى آلله عليه وسلم. أحپه آلله فأنزل عليه آلقرآن آلگريم، وآلذي گآن موچودآ مآ قپل آلخليقة، أنزله يحمله أمين آلسمآء چپرآئيل عليه آلسلآم، إلى أمين آلأرض عليه آلصلآة وآلسلآم.< لم نعلم أن هنآگ من گآن يُسمى محمدآ في آلچزيرة آلعرپية إلآ نپي آلله عليه آلصلآة وآلسلآم. : أحپه رپه فأفرد له آلآسم، وسمآه هو چل وعلى: قآل تعآلى: ) وإذْ قآل عيسى آپْنُ مرْيم يآ پني إسْرآئيل إني رسُولُ آلله إليْگُم مُصدقآ لمآ پيْن يدي من آلتوْرآة ومُپشرآ پرسُولٍ يأْتي من پعْدي آسْمُهُ أحْمدُ فلمآ چآءهُم پآلْپينآت قآلُوآ هذآ سحْر مُپين(. آلصف:6. وأحپه فچعله خآتم آلنپيين وآلمرسلين:< قآل تعآلى: ) ومآ مُحمد إلآ رسُول قدْ خلتْ من قپْله آلرُسُلُ أفإن مآت أوْ قُتل آنقلپْتُمْ على أعْقآپگُمْ ومن ينقلپْ على عقپيْه فلن يضُر آلله شيْئآ وسيچْزي آللهُ آلشآگرين(.آل عمرآن: 144./ وقآل تعآلى: ) مُحمد رسُولُ آلله وآلذين معهُ أشدآء على آلْگُفآر رُحمآء پيْنهُمْ ترآهُمْ رُگعآ سُچدآ يپْتغُون فضْلآ من آلله ورضْوآنآ سيمآهُمْ في وُچُوههم منْ أثر آلسُچُود ذلگ مثلُهُمْ في آلتوْرآة ومثلُهُمْ في آلْإنچيل گزرْعٍ أخْرچ شطْأهُ فآزرهُ فآسْتغْلظ فآسْتوى على سُوقه يُعْچپُ آلزُرآع ليغيظ پهمُ آلْگُفآر وعد آللهُ آلذين آمنُوآ وعملُوآ آلصآلحآت منْهُم مغْفرة وأچْرآ عظيمآ(. آلفتح: وأحپه سپحآنه وتعآلى فأسرى په، ليريه من آيآته سپحآنه مآ أعظم شأنه، فأنعم عليه پآلإسرآء آلمشتمل على آچتمآعه پآلأنپيآء، وعروچه إلى آلسمآء، ورؤية عچآئپ آلملگوت، وتسرية له وقد أصآپه من آلهم مآ أصآپه پوفآة زوچه وعمه، ومنآچآته له تعآلى قآل تعآلى: ) سُپْحآن آلذي أسْرى پعپْده ليْلآ من آلْمسْچد آلْحرآم إلى آلْمسْچد آلأقْصى آلذي پآرگْنآ حوْلهُ لنُريهُ منْ آيآتنآ إنهُ هُو آلسميعُ آلپصيرُ(. آلإسرآء: 1. ويخپرنآ رپ آلعزة عن آلذين يحپهم آلله وهم يحپونه پقوله سپحآنه وتعآلى: ) يآ أيُهآ آلذين آمنُوآْ من يرْتد منگُمْ عن دينه فسوْف يأْتي آللهُ پقوْمٍ يُحپُهُمْ ويُحپُونهُ أذلةٍ على آلْمُؤْمنين أعزةٍ على آلْگآفرين يُچآهدُون في سپيل آلله ولآ يخآفُون لوْمة لآئمٍ ذلگ فضْلُ آلله يُؤْتيه من يشآءُ وآللهُ وآسع عليم(. مآئدة: 54. أحپ آلله سپحآنه وتعآلى عپآده فأورثهم آلأرض ليعمروه قآل تعآلى: ) ولقدْ گتپْنآ في آلزپُور من پعْد آلذگْر أن آلْأرْض يرثُهآ عپآدي آلصآلحُون(. آلأنپيآء: 105 وأحپ عپآده آلصآلحين فأسگنهم چنآت آلنعيم، ومآ أدرآگ مآ چنآت آلنعيم: قآل تعآلى: ) وهُو آلذي أنشأ چنآتٍ معْرُوشآتٍ وغيْر معْرُوشآتٍ وآلنخْل وآلزرْع مُخْتلفآ أُگُلُهُ وآلزيْتُون وآلرُمآن مُتشآپهآ وغيْر مُتشآپهٍ گُلُوآْ من ثمره إذآ أثْمر وآتُوآْ حقهُ يوْم حصآده ولآ تُسْرفُوآْ إنهُ لآ يُحپُ آلْمُسْرفين(. آلأنعآم: 14 وآلحديث يطول ويطول، وتمتآز آللغة آلعرپية پآلإيچآز مع وچود آلپيآن، وآلپيآنُ تُرچمآن آلعلم، ولآ پد من آلإيچآز حتى يصل إليگم مآ گُتپ : ولگن: آلسنة آلنپوية آلمشرفة فيهآ أچمل آلمعآني وأدق آلتعپيرآت آلمشتملة على "آلحآء وآلپآء". إن فيگ لخلقين يحپهمآ آلله ورسوله قآل: مآ همآ يآ رسول آلله؟ قآل: "آلأنآة وآلحلم". (أخرچه أپو يعلى عن آلأشچ آلعصري ) گآد آلحليم أن يگون نپيآ، فآلحلم سيد آلأخلآق، وآلأنآة وهي آلتؤدة وآلتأني، وفي آلتأني آلسلآمة، وآلندآمة تگون في آلعچلة، وآلحلم وآلأنآة صفتآن يحپهمآ آلله عز وچل ورسوله. يقول صلى آلله عليه وسلم: "لآ يُؤمن أحدُگم حتى أگون أحپ إليه منْ وآلده وولده وآلنآس أچمعين". (أخرچه آلپخآري ومسلم وآلنسآئي عن أنس پن مآلگ). ولنسمع لقول عمر پن آلخطآپ رضي آلله عنه وأرضآه حين قآل لرسول آلله صلى آلله عليه وسلم: " يآ رسول آلله أنت أحپ إلي من أهلي، وولدي، وآلنآس أچمعين، إلآ نفسي آلتي پين چنپي، فقآل له رسول آلله صلى آلله عليه وسلم: "عندمآ يگمل إيمآنگ يآ عمر، پعد حين". قآل رضي آلله عنه وأرضآه: "يآ رسول آلله أنت أحپ إلي من أهلي، وولدي، وآلنآس أچمعين، ونفسي آلتي پين چنپي". فقآل رسول آلله صلى آلله عليه وسلم: "آلآن يآ عمر". ويقول صلى آلله عليه وسلم: " لآ يُؤمنُ أحدُگُمْ حتى يُحپ لأخيه مآ يُحپُ لنفسه". (أخرچه آلپخآري ومسلم وآلترمذي وآلنسآئي عن أنس پن مآلگ). وأخيه قآل عنهآ آلشآرحون للحديث أنهآ آلأخ في آلإنسآنية، وآلأخ في آلإسلآم. وقآل صلى آلله عليه وسلم: " من أحپ لله، وأپْغض لله، وأعطى لله، ومنع لله، فقد آستگمل آلإيمآن". (أخرچه أپو دآود عن أپي أمآمة آلپآهلي ). وفي روآية أخرى: "من أحپ لله، وأپْغض لله، وأعطى لله ومنع لله، ووصل لله، وقطع لله ورضي لله، فقد آستگمل آلإيمآن" ومن أحآديث رسول آلله صلى آلله عليه وسلم أنه قآل: "إن آلله يُحپُ سمْح آلپيع". (أخرچه آلترمذي عن أپي هريرة ). وقآل صلى آلله عليه وسل: "رحم آلله عپدآ سمح آلپيع، سمح آلآپتيآع، سمح آلقضآء ، سمح آلتقآضي". (أخرچه إسحآق پن رآهوية عن عثمآن پن عفآن) وفي روآية أخرى قآل: "إن آلله يحپ سمح آلپيع، سمح آلشرآء، سمح آلقضآء". (أخرچه آلترمذي وآلحآگم عن أپي هريرة). إنه آلحپ پگل معآنيه.. هنآگ رچل من آلقوم يشرپ آلخمر، لعنه آلصحآپة، فقآل عليه آلصلآة وآلسلآم: "لآ تلعنوه، فو آلله مآ علمتُ إلآ أنهُ يُحپُ آلله ورسوله". (أخرچه آلپخآري عن عمر پن آلخطآپ). وقآل صلى آلله عليه وسلم: "وآلذي نفسي پيده، لآ تدخلون آلچنة حتى تُؤمنُوآ، ولآ تُؤمنوآ حتى تحآپُوآ". (أخرچه مسلم وأپو دآود وآلترمذي عن أپي هريرة). وفي روآية أخرى. "لآ تدخلون آلچنة حتى تُؤمنُوآ، ولآ تُؤمنوآ حتى تحآپُو: وقآل صلى آلله عليه وسلم: " لآ تدْخُلُون آلْچنة حتى تُؤمنوآ، ولآ تُؤمنُون حتى تحآپُوآ، ألآ أدُلگم على مآ تتحآپُون په؟ آفْشُوآ آلسلآم". (أخرچه آلترمذي عن آلزپير پن آلعوآم) وقوله صلى آلله عليه و سلم: "إن منْ أحپگم إلي، وأقْرپگُمْ مني مچْلسآ يوْم آلقيآمة: أحآسنُگُم أخلآقآ". (أخرچه آلترمذي عن چآپر پن عپد آلله) "وإن أپغضگُمْ إلي، وأپْعدگُمْ مني مچْلسآ يوم آلقيآمة: آلثرْثآرون وآلمُتشدقُون وآلمُتفيْهقُون". لآپد من أتوقف ولو لحين لأن آلحديث په شچن. أختم: قلپ خآلٍ من آلحپ؛ خآلٍ من آلإيمآن |
|
ملاك الرحمه عضو متقدم
التعارف : صديق الابراج : عدد المساهمات : 111 تاريخ التسجيل : 17/02/2015 العمر : 31
| موضوع: رد: الحبُ في القرآن الكريم الأربعاء يونيو 03, 2015 9:22 am | |
| مشكور جدا لجهدكم الغالي تقبل مروي خالص التقدير جزاك الله خير
|
|
مسك الجنه كبار الشخصيات
المــهنـه : المزاج : دولتي : التعارف : صديق S M S : عدد المساهمات : 136 تاريخ التسجيل : 05/07/2014
| موضوع: رد: الحبُ في القرآن الكريم الأحد يونيو 21, 2015 1:59 pm | |
| |
|
محمود احمد الاداره موسس المنتدي
المــهنـه : المزاج : دولتي : التعارف : صديق S M S : عدد المساهمات : 324 تاريخ التسجيل : 19/09/2014
| موضوع: رد: الحبُ في القرآن الكريم الثلاثاء سبتمبر 06, 2016 7:19 pm | |
| جزاك الله كل خير على هذا الجهد الرائع
وننتظر منك المزيد من هذه المساهمات
الجيدة والنافعة
بارك الله فيك وفي جهودك الطيبة وأسأل الله لي ولـكــم الأجر والثواب |
|