محمد الاسواني الاداره موسس المنتدي
المــهنـه : المزاج : دولتي : التعارف : من صفحه الحوادث S M S : الهوايه : الابراج : عدد المساهمات : 3232 تاريخ التسجيل : 25/03/2014 العمر : 39 الموقع : https://sanko.ahlamontada.com
| موضوع: السيده زينب بنت رسول الله رضي الله عنها " أكبر بنات رسول الله " الإثنين يوليو 11, 2016 11:39 pm | |
| السيده زينب بنت رسول الله رضي الله عنها"[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أكبر بنات رسول الله "هي زينـب بن محمد بن عبد الله بن عبد المطلببن هاشم القرشيـة تزوّجها ابن خالتها أبو العاص بن ربيع بن عبد العزى بن عبد شمس قبل الإسلام وفي حياة أمها ، وولدت له أمامةالتي تزوجها علي بن أبي طالب بعد فاطمة ، كما ولدت له علي بن أبي العاص الذي مات صبياً ، فلما كان الإسلام فُرِّق بين أبي العاص وبين زينب فلمّا أسلم أبو العاص ردّها الرسول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - عليه بالنكاح الأول هجرتها خرجت زينب -رضي الله عنها- من مكة مع كنانة ، أو ابن كنانة ،فخرجوا في طلبها ، فأدركها هبّار بن الأسود ، فلم يزل يطعن بعيرها برمحه حتى صرعها وألقت ما في بطنها ، وهريقت دماً فتخلت ، واشتجر فيها بنو هاشم وبنو أمية فقال بنو أمية نحن أحق بها ) وكانت تحت ابن عمهم أبي العاص ، وكانت عند هند بنت عتبة بن ربيعة ، وكانت تقول : ( هذا في سبب أبيك ) فقال الرسـول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لزيد بن حارثة : ( ألا تنطلق فتجيء بزينب ؟) قال :( بلى يا رسـول اللـه ) قال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] :( فخذ خاتمي فأعطها إياه ) فانطلق زيد فلم يزل يتلطّف فلقي راعياً فقال : ( لمن ترعى ؟) قال لأبي العاص فقال لمن هذه الغنم ؟) قال :( لزينب بنت محمد ) فسار معه شيئاً ثم قال : ( هل لك أن أعطيك شيئاً تعطيها إياه ولا تذكر لأحد ؟) قال :( نعم ) فأعطاه الخاتم وانطلق الراعي وأدخل غنمه وأعطاها الخاتم فعرفته ، فقالت من أعطاك هذا ؟) قال :( رجل ) قالت فأين تركته ؟ قال :( بمكان كذا وكذا ) فسكتت ، حتى إذا كان الليل خرجت إليه ، فلما جاءته قال لها اركبي بين يديّ ) على بعيره قالت :( لا ، ولكن اركب أنت بين يديّ ) فركب وركبت وراءه حتى أتت ، فكان رسول الله -[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - يقول : ( هي خير بناتي أصيبت فيّ ) إجارة زوجها خرج أبو العاص الى الشام في عيرٍ لقريش ، فانتُدِبَ لها زيد في سبعين ومئة راكب من الصحابة ، فلَقوا العير في سنة ست فأخذوها وأسروا أناساً منهم أبو العاص ، فأرسل أبو العاص إلى زينب بنت رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - أن خذي أماناً من أبيك ، فخرجت فأطلعت رأسها من باب حجرتها والنبي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - في الصبح يصلي بالناس ، فقالت أيّها الناس ! أنا زينب بنت رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وإني قد أجرت أبا العاص ) فلمّا فرغ الرسول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من الصلاة قال أيها الناس إنه لا علم لي بهذا حتى سمعتموه ، ألا وإنه يُجير على المسلمين أدناهم ) فلما أجارته سألت أباها أن يرد عليه متاعه ففعل ، وأمرها ألا يقربها ما دام مشركاً ، فرجع الى مكة فأدّى إلى كل ذي حقّ حقّه ، ثم رجع مسلماً مهاجراً في المحرم سنة سبع ، فردّ عليه رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] زوجته بذاك النكاح الأول وفاتهاولقد بقيت زينـب -رضي اللـه عنها- مريضة من تلك الدفعـة التي دفعها هبّار بن الأسـود حتى ماتت من ذلك الوجع ، وكانوا يرونها شهيدة ، توفيت -رضي الله عنها- في أوّل سنة ثمان للهجرة ، وقالت أم عطية :( لمّا ماتت زينب بنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال اغسِلْنَها وِتراً ، ثلاثاً أو خمساً ، واجعلن في الآخرة كافوراً أو شيئاُ من الكافور ، فإذا غسلْتُنّها فأعلمنني ) فلما غسلناها أعطانا حقْوَه فقال أشْعِرْنَها إيّاها ) وكان هذا منه -صلى الله عليه وسلم- تعبيراً عن كبير محبته لها وشديد حزنه عليها "هي زينـب بن محمد بن عبد الله بن عبد المطلببن هاشم القرشيـة تزوّجها ابن خالتها أبو العاص بن ربيع بن عبد العزى بن عبد شمس قبل الإسلام وفي حياة أمها ، وولدت له أمامةالتي تزوجها علي بن أبي طالب بعد فاطمة ، كما ولدت له علي بن أبي العاص الذي مات صبياً ، فلما كان الإسلام فُرِّق بين أبي العاص وبين زينب فلمّا أسلم أبو العاص ردّها الرسول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - عليه بالنكاح الأول هجرتها خرجت زينب -رضي الله عنها- من مكة مع كنانة ، أو ابن كنانة ،فخرجوا في طلبها ، فأدركها هبّار بن الأسود ، فلم يزل يطعن بعيرها برمحه حتى صرعها وألقت ما في بطنها ، وهريقت دماً فتخلت ، واشتجر فيها بنو هاشم وبنو أمية فقال بنو أمية نحن أحق بها ) وكانت تحت ابن عمهم أبي العاص ، وكانت عند هند بنت عتبة بن ربيعة ، وكانت تقول :( هذا في سبب أبيك ) فقال الرسـول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لزيد بن حارثة :( ألا تنطلق فتجيء بزينب ؟)قال :( بلى يا رسـول اللـه )قال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] :( فخذ خاتمي فأعطها إياه )فانطلق زيد فلم يزل يتلطّف فلقي راعياً فقال :( لمن ترعى ؟) قال لأبي العاص فقال لمن هذه الغنم ؟) قال :( لزينب بنت محمد ) فسار معه شيئاً ثم قال : ( هل لك أن أعطيك شيئاً تعطيها إياه ولا تذكر لأحد ؟) قال :( نعم ) فأعطاه الخاتم وانطلق الراعي وأدخل غنمه وأعطاها الخاتم فعرفته ، فقالت من أعطاك هذا ؟) قال :( رجل ) قالت فأين تركته ؟ قال :( بمكان كذا وكذا ) فسكتت ، حتى إذا كان الليل خرجت إليه ، فلما جاءته قال لها اركبي بين يديّ ) على بعيره قالت :( لا ، ولكن اركب أنت بين يديّ ) فركب وركبت وراءه حتى أتت ،[/ltr] [ltr] فكان رسول الله -[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - يقول :[/ltr] [ltr] ( هي خير بناتي أصيبت فيّ ) [/ltr] إجارة زوجها خرج أبو العاص الى الشام في عيرٍ لقريش ، فانتُدِبَ لها زيد في سبعين ومئة راكب من الصحابة ، فلَقوا العير في سنة ست فأخذوها وأسروا أناساً منهم أبو العاص ، فأرسل أبو العاص إلى زينب بنت رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - أن خذي أماناً من أبيك ، فخرجت فأطلعت رأسها من باب حجرتها والنبي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - في الصبح يصلي بالناس ، فقالت أيّها الناس ! أنا زينب بنت رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وإني قد أجرت أبا العاص ) فلمّا فرغ الرسول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من الصلاة قال أيها الناس إنه لا علم لي بهذا حتى سمعتموه ، ألا وإنه يُجير على المسلمين أدناهم ) فلما أجارته سألت أباها أن يرد عليه متاعه ففعل ، وأمرها ألا يقربها ما دام مشركاً ، فرجع الى مكة فأدّى إلى كل ذي حقّ حقّه ، ثم رجع مسلماً مهاجراً في المحرم سنة سبع ، فردّ عليه رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] زوجته بذاك النكاح الأول وفاتهاولقد بقيت زينـب -رضي اللـه عنها- مريضة من تلك الدفعـة التي دفعها هبّار بن الأسـود حتى ماتت من ذلك الوجع ، وكانوا يرونها شهيدة ، توفيت -رضي الله عنها- في أوّل سنة ثمان للهجرة ، وقالت أم عطية :( لمّا ماتت زينب بنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال اغسِلْنَها وِتراً ، ثلاثاً أو خمساً ، واجعلن في الآخرة كافوراً أو شيئاُ من الكافور ، فإذا غسلْتُنّها فأعلمنني ) فلما غسلناها أعطانا حقْوَه فقال أشْعِرْنَها إيّاها ) وكان هذا منه -صلى الله عليه وسلم- تعبيراً عن كبير محبته لها وشديد حزنه عليها رضي الله عنها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أكبر بنات رسول الله " هي زينـب بن محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم القرشيـة تزوّجها ابن خالتها أبو العاص بن ربيع بن عبد العزى بن عبد شمس قبل الإسلام وفي حياة أمها ، وولدت له أمامة التي تزوجها علي بن أبي طالب بعد فاطمة ، كما ولدت له علي بن أبي العاص الذي مات صبياً ، فلما كان الإسلام فُرِّق بين أبي العاص وبين زينب فلمّا أسلم أبو العاص ردّها الرسول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - عليه بالنكاح الأول هجرتها خرجت زينب -رضي الله عنها- من مكة مع كنانة ، أو ابن كنانة ،فخرجوا في طلبها ، فأدركها هبّار بن الأسود ، فلم يزل يطعن بعيرها برمحه حتى صرعها وألقت ما في بطنها ، وهريقت دماً فتخلت ، واشتجر فيها بنو هاشم وبنو أمية فقال بنو أمية نحن أحق بها ) وكانت تحت ابن عمهم أبي العاص ، وكانت عند هند بنت عتبة بن ربيعة ، وكانت تقول : ( هذا في سبب أبيك ) فقال الرسـول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لزيد بن حارثة : ( ألا تنطلق فتجيء بزينب ؟) قال :( بلى يا رسـول اللـه ) قال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] :( فخذ خاتمي فأعطها إياه ) فانطلق زيد فلم يزل يتلطّف فلقي راعياً فقال : ( لمن ترعى ؟) قال لأبي العاص فقال لمن هذه الغنم ؟) قال :( لزينب بنت محمد ) فسار معه شيئاً ثم قال : ( هل لك أن أعطيك شيئاً تعطيها إياه ولا تذكر لأحد ؟) قال :( نعم ) فأعطاه الخاتم وانطلق الراعي وأدخل غنمه وأعطاها الخاتم فعرفته ، فقالت من أعطاك هذا ؟) قال :( رجل ) قالت فأين تركته ؟ قال :( بمكان كذا وكذا ) فسكتت ، حتى إذا كان الليل خرجت إليه ، فلما جاءته قال لها اركبي بين يديّ ) على بعيره قالت :( لا ، ولكن اركب أنت بين يديّ ) فركب وركبت وراءه حتى أتت ،فكان رسول الله -[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - يقول :( هي خير بناتي أصيبت فيّ ) إجارة زوجها خرج أبو العاص الى الشام في عيرٍ لقريش ، فانتُدِبَ لها زيد في سبعين ومئة راكب من الصحابة ، فلَقوا العير في سنة ست فأخذوها وأسروا أناساً منهم أبو العاص ، فأرسل أبو العاص إلى زينب بنت رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - أن خذي أماناً من أبيك ، فخرجت فأطلعت رأسها من باب حجرتها والنبي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - في الصبح يصلي بالناس ، فقالت أيّها الناس ! أنا زينب بنت رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وإني قد أجرت أبا العاص ) فلمّا فرغ الرسول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من الصلاة قال أيها الناس إنه لا علم لي بهذا حتى سمعتموه ، ألا وإنه يُجير على المسلمين أدناهم ) فلما أجارته سألت أباها أن يرد عليه متاعه ففعل ، وأمرها ألا يقربها ما دام مشركاً ، فرجع الى مكة فأدّى إلى كل ذي حقّ حقّه ، ثم رجع مسلماً مهاجراً في المحرم سنة سبع ، فردّ عليه رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] زوجته بذاك النكاح الأول وفاتهاولقد بقيت زينـب -رضي اللـه عنها- مريضة من تلك الدفعـة التي دفعها هبّار بن الأسـود حتى ماتت من ذلك الوجع ، وكانوا يرونها شهيدة ، توفيت -رضي الله عنها- في أوّل سنة ثمان للهجرة ، وقالت أم عطية :( لمّا ماتت زينب بنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال اغسِلْنَها وِتراً ، ثلاثاً أو خمساً ، واجعلن في الآخرة كافوراً أو شيئاُ من الكافور ، فإذا غسلْتُنّها فأعلمنني ) فلما غسلناها أعطانا حقْوَه فقال أشْعِرْنَها إيّاها ) وكان هذا منه -صلى الله عليه وسلم- تعبيراً عن كبير محبته لها وشديد حزنه عليها
|
|
رابعه الشمري عضو نشيط
دولتي : التعارف : مصادفه طيبه لوجه الله S M S : الابراج : عدد المساهمات : 224 تاريخ التسجيل : 31/05/2014 العمر : 31
| موضوع: رد: السيده زينب بنت رسول الله رضي الله عنها " أكبر بنات رسول الله " الخميس يوليو 21, 2016 4:48 pm | |
| أبارك لك ولنا هذا التميز اخي العزيز....... فأنت اهل للتميز عرفناك متميزا وخصالك التميز متميز في الابداع . متميز في الاداء . متميز في الادب والاخلاق لك صادق الدعاء تقبل مني مروري المتواضع |
|